هل أنت جيمر؟ 🎮
أكثر ما يميّز ألعاب الفيديو هو أنه مع انتهاء كل لعبة تستطيع ببساطة أن تبدأ من جديد..
كيف هو شعورك لو أدركت أن الحياة مجرد لعبة؟ أليس من الرائع أن يكون هنالك فرصة جديدة للبدء من جديد في أي شيء في الحياة؟ تماماً كألعاب الفيديو..
أن تمتلك عقلية اللاعب، يعني أنك مدرك أن جهاز التحكم بيدك وأنت من يختار تحدياتك في اللعبة، تفشل خطة تنجح خطة دون تعلق منك، فأنت مستعد للتجارب ومتفائل لما ستمنحه لك من مكافئات.. ترى الخسارات ماهي إلا فرصة أخرى لبداية جديدة وأن الحياة واعدة ولابد من الفوز فيها.. أخيراً.
في يناير، حيث نطلق نية "البدايات الجديدة".. لنتبنى هذه العقلية، نضع أهدافاً جديدة لأنفسنا لتحقيقها هذا العام، نستعد لها ونستمتع في السعي إليها، تماماً كاستمتاع الجيمرز في اللعب!
تقول أمل السهلاوي:
" كل رأس سنة هي البداية،
كل لقاء بداية،
كل وجه جديد بداية،
كل قرار جديد بداية،
كل حب جديد بداية،
كل شفاء بداية،
وكل مغفرة بداية،
كل شيء يمكن أن يكون.. بشكل ما.. بداية! أحسنوا اختراع بداياتكم."
توكيدة هذا الشهر:
"الحياة واعدة، أنا مستعد ومتفائل"
تجدها مكتوبة على تقويم فساحة ٢٠٢٢، وتوكيدات الأشهر القادمة من العام.. لتتذكرها على الدوام وتشبك بطاقتها ✨